U3F1ZWV6ZTI4MzIwMDE5NjkzNTY5X0ZyZWUxNzg2NjcxNzI3OTEzMA==

برمجة التعليم واستثماره في التنمية البشرية - جريدة الهرم المصرى نيوز

برمجة التعليم واستثماره في التنمية البشرية

 


بقلم د. مرام أيمن بسيسيني

مقدمة

_ان الخروج عن النمط المعروف والمتناقل عبر الاجيال في مجمل عمليات البحث والتدوين والتوثيق للمعلومات ،وأيضا دخول مدخلات جديدة كالذكاء الاصطناعي وغيرها من التطبيقات الٱخرى على مجالات التعليم ولتحقيق فائدة وسعة أكبر وزيادة أعداد المتعلمين بغض النظر عن التخصصات والمجالات وأيضا الظروف التي يواجهها المتعلمون في مرحلتنا الراهنة ،حتى وان وجدت كل الاسباب الميسرة والظروف الميسرة لتحقيق عملية تعليمية حقيقة ومستمرة الى مالانهاية والتي  يلعب التعليم بمختلف اختصاصاته ومجالاته وفروعه دورا أساسيا في ارتقاء الامم وازدهارها إضافة لدوره البارز في رفع الكفاءة الفكرية والعقلية والثقافية وأيضا العملية للأفراد ولابد أيضا من تطوير هذا المجال من وقت لٱخر 

لمايلبي متطلبات العصر وتقدم العلوم والتكنولوجيا المعرفية بالاضافة لذلك لابد من خلق بيئة عملية ومهنية وربطها بروابط خاصة تلبي حاجات ومتطلبات الافراد ليس فقط على الصعيد العملي والمهني والعلمي إنما على الصعيد الحسي والشعوري والتفاعلي مع المجتمع 

محاور البحث::::

:::::::::::::

أولا_أنواع التعليم 

ثانيا_

سلبيات وإيجابيات ربط التعلم والتعليم ضمن أطر خاصة 

 بالبرمجة وماتوصلت إليه الأبحاث والتجارب 

ثالثا_خلق ٱلية التأثير المتبادل بين التعلم والمتعلمين وبيئة التعلم والمجتمع 

رابعا_أثر عملية البحث والتطوير بناء على اسس ومقومات تفاعلية 

خامسا _

وضع أطر يتم خلالها تسخير قدرات الكائن البشري اعتماد على خصائص العقل الواعي وغير الواعي وفرضيات البرمجة 


وهناقبل البدء بأنواع التعليم لابد من تحديد اهم المشكلات التي يعالجها البحث كالتالي:::::

::::

1-النسيان وإغفال اجزاء أو معلومات بأكملها وغيابها كليا او عدم القدرة على استحضارها او تحليل مافيها 

2-الضغوط النفسية التي تترتب من تراكم المعلومات وفقدان المعلومات وصعوبة استذكارها 

3-ايجاد بدائل وروابط عصبية حسية شعورية وسلوكية عن الانماط المألوفة من التعلم 

4-الابتكار والابداع بأساليب التعلم 

5-خلق بيئة تنافسية ابداعية في تحفيز وتشجيع العقول على البناء الفكري والعقلي والانتاجي المتوازن والفعال 

6-النهوض بالتعليم والمتعلمين من حيث جودة التعلم والدقة ورفع وتفعيل قدرات الروح ومهارات الافراد 

7-خلق مزيد من الفرص والاحتمالات لأساليب تعليمية تتناغم فيها قدرات الفرد الروحية والنفسية والشعورية والفكرية وأيضا الجسدية المادية 

8-الخروج من صندوق التعلم النمطي والرتيب والمحدود الاحتمالات لمجالات تحقق للفرد رفاه وثراء وعقلية مختلفة تماما عن عقلية القلة او الحاجة او النقص بالامكانات لعقلية أكثر نضجا ووعيا وانفتاحا وديناميكية واستثمار 

وهنالابد من الاشارة الى أنواع التعلم


أولا-

التعليم المكتوب : بناء على الكتب والمراجع ولنسميه تعليم مكتبي ،وهنانلاحظ بالرغم من الكم الهائل من العلوم التي وضعت بالكتب والابحاث المكتوبة إلا انها ولحد ما ترتكز على القدرة على الحفظ والتخزين ولربما التدوين واستنتاج الخلاصات كمعلومات جامدة قد تنسى وتهمل مع الوقت 

ثانيا-التعليم المسموع :هنا يتم التركيز على التعلم اعتمادا على الحس بالمعلومة المقدمة وسماعها دون خلق ٱلية للتدوين ونتيجة لضغوطات معينة او ظروف معينة قد تعطي نتائج نسبتها محدودة بالنسبة لغيرها لأنها قد تفتقر للربط الملموس بين مايتلقاه الفرد سماعيا وحسيا وبين مايمكن أن يتذكره او يسجله بعقله الواعي بالرغم من المشتتات وقد تختلف قدرة الاستيعاب من شخص لٱخر سماعيا 

بالاضافة للجانب الذي نعتبره إيجابياوهو امكانية التعلم واستثمار الاوقات القصيرة او نزهة قصيرة او حتى مسار الذهاب للعمل بتعلم شيء نافع للإنسان 

ثالثا-التعليم التلفزيوني :وهنا يعتمد على السمع والبصر والحواس إنما يختص بفئات معينة قد لاتلتفت للوقت والزمن والمكان أو تلاحظ ذلك بزحمة المواضيع المطروحة على. الوسائل الاعلامية ولربما أحيانا التشيكيك بمصداقيتها ومدى صحة المعلومة ،وهنا يلعب مدى الثقة بين المتلقي وتلك الوسيلة الناقلة للعلم 

رابعا -

التعليم المؤسسي او المنظمي،او تعليم الشركات ضمن اطار اسس ومعايير محددة سواء بمدارس او جامعات او معاهد خاصة او عامة او مؤسسات او مراكز تأهيل وكلها تعتمد بغالبية نشاطاتها ومناهجها على التعليم المنمق والنمطي ١+١=٢

والذي يعتمد ببعض تفاصيله على إما الحفظ الدقيق او تحليل المعلومات الموجودة سابقا تلقينا او استنتاجات ضمن العلوم المحدودة التي تم الاتفاق عليها خلال الانظمة التأسيسية للعملية التعليمية 

وهنا حجب للابتكار والابداع الإلهام وتنميط للفكر والتفكير ضمن صناديق تعتمد بمرجعيتها على نظام واحد ودائرة تدور في فلكها كل المعلومات سواء بتحليلاتها او تفاصيلها او جزئياتها وتؤدي لذات المعنى والمحتوى العام

خامسا-

التعليم الرقمي :

وهنا لابد من الاشارة لدور وسائل التواصل الاجتماعي في ذلك والتي انتشرت كثيرا في الٱونة الاخيرة والتي تركز على نسب تفاعلية معينة وبرمجات معينة وأيضا نمطية معينة 

قد تكون إيجابية ببعض المناحي وسلبية في اماكن أخرى 

فمن أهم إيجابياتها :


اولا_ربط الحواس السمع والبصر والحس بالمعلومات المتلقاة 

خلق تفاعل مباشر بالرغم من بعد المسافات وعيش اللحظة وهذا ماتحدث عنه ايكهارت تولي في كتابه (الٱن )

ثانيا -تسهيل التواجد رغم كل الظروف واختصار للوقت ،

ثالثا -

اختصار للسفر والتنقل والمسافات والتكاليف وتحقيق جودة الحضور والتواصل والتفاعل لحد ما

الخروج عن النمطية بالتعليم للانتقال لخطوة ومرحلة من التعليم الرقمي بأكثر من مجال وتخصص بطرق مباشرة وغير مباشرة بغض النظر عن التخصص او مجال العمل المهني 

رابعا-

إعطاء فرصة أكبر لخلق مصادر دخل متعددة من خلال التعليم عن بعد وإيصال العلم لشرائج اوسع باعتبار وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة متاحة للأغلبية العظمى ويكاد لايخلو منها أي بيت او مجتمع او حتى مؤسسة او منظمة  خامسا-الوصول لٱخر ماتوصل إليه العلم من خلال دورات وتدريبات متاحة للجميع لتعدد مصادر التعليم مع الاهتمام بالجودة والدقة والمصداقية بنقل العلم صوت وصورة وتفاعل 

سلبياته :::

أولا- وجود خلل بشبكات الاتصال لحد ماقد تمنع وصول المعلومة او فهمها ويعتمد ذلك على جودة الاتصال المتوفر وعلى التقنيات المستخدمة في الاتصال بمخدمات الشبكة ببعض الدول 

ثانيا ،افتقار البعض لأسلوب التواصل الفعال أو عدم القدرة على إيصال المعلومات او فهمها او إيصالها بطرق غير مدروسة أو تقنية او أكاديمية 

ثالثا -الابتزاز والاستغلال او القرصنة فقد تتعمد فئات معينة مبدأ سرقة الافكار من اخرين ونسبها لأنفسهم او ابتزاز الاشخاص بالمال او العمل أو بطرق أخرى قد تشكل أذى نفسي او شخصي او مادي وقد تصل للإيذاء الجسدي لتحقيق أهداف معينة

رابعا -

عدم اختبار مدى القيمة والقدرة والامكانية والقيمة التي يخلقها او يستقبلها المتلقي سواء سلبيا أو إيجابيا  وقد يكون الحكم او التقييم ظالما لفئات معينة ومضخما بالنسبة لفئات معينة 

خامسا،

اختلاف الثقافات ووجود علوم متاحة ضمن مجالات ومدارس خاصة وقنوات خاصة غير متاحة للجميع وهنا يخلق نوعا من التمييز بين شرائح المجتمع واحتكار العلم والمعرفة لفئات معينة 

سادسا ،عدم اتقان الجميع للغات أخرى غير اللغة الام التي يتحدث بها الفرد وهذا يزيد عبئا على العملية التعليمية بالرغم من أنه يحث ويشجع على تعليم لغات مختلفة انما يلزمه مزيد من السعي بالجهد والمال والتعلم المستمر ويشكل عامل احباط لدى الفرد لعدم تميزه او وصوله لمايرغب فقط لأنه بلغات متعددة او لمختصين من ثقافات وبيئات متعددة 

سابعا-

التعاليم الدينية والروحية او الاحكام والمعتقدات الخاصة بكل شخص والتي تشكل أكبر عائق امام تقدمه واستقباله للعلوم الرقمية وثقته بها وذلك نابعا إما من خوف او عدم إيمان او خلل بمعتقدات الفرد نفسه وعدم قدرته على المغامرة 

ولندمج بين تلك الانواع التعليمية وأنماطها لابد من خلق برمجة تربط الانسان حسيا وشعوريا وجسديا ووعيا 

وباعتبار الانسان جزءا من كون شاسع متصل فيه وغير منفصل عنه ومرتبط بقدرات وقوى بوعينا المحدود لازلنا عاجزين عن تدبرها وفهمها هنا لابد من ربط 

البرمجة بالتعليم 

ففي إحدى التجارب التي أجراها العالم بافلوف على طرق التعلم والتي يمكن الانطلاق منها لتفسير بعض الجزئيات  وخلق  برمجة معينة 

تم دراسة الربط العصبية بدماغ إحدى الثديات (الكلب)

وتم إعداد وجبة وتقديمها له في المرة الاولى تم رن جرس واطعامه 

في المرة الثانية تم رن الجرس الذي خلق رابط عصبي بين الطعام ورن الجرس ولكن هذه المرة تم فقط رن الجرس دون تقديم الطعام ،وهنا إشارة لخلق رابط عصبي بين الغذاء كمادة وبين الصوت كإحساس 

ثم في تجربة أخرى لأحد العلماء 

تم احضار عدة قرود وتقسيمها لفئتين  ووضع كمية من الموز فوق سلم ثم تسلقت المجموعة الاولى  وحصلت عليه

ثم تم جعل القردة تتسلق للحصول على الموز وهذه المرة تم ضربها بشدة وعندما أحضرت المجموعة التي بعدها لتتسلق وتحصل على الموز لم تفعل ذلك لأنه بالوعي الجمعي لهذه القردة تم خلق رابط عصبي بين العقوبة وبين الحصول على الموز 

ومن التجربتين يمكننا استنتاج أن التعلم سواء للكائنات او للانسان هو سواء تعليم عادي او برمجة مجتمع او ايا يكن مجاله يمكن ربطه بتفاصيل خاصة وبمعلومات وروابط قد تكون بسيطة نوعا ما إنما ترتبط بمعلومات ومخزونات أعمق لنصنفها على مستوى الانسان لبعد الروح


معايير الربط بين البرمجة والتعليم والتنمية البشرية أو بعبارة أصح ،

استثمار البرمجة اللغوية العصبية في التنمية والتعليم المستمر والتفكير خارج الصندوق 

أولا من خلال تحفيز المتعلم على ربط التعلم والمعلومات ببرامج خاصة ذهنية او حسية او شعورية تضمن للفرد استرجاع المعلومات دون اي جهد ذكر 

ثانيا -ربط البرمجة بمؤثرات خارجية فكما نستطيع تمييز وتذكر رائحة شخص ما ونسبها له مهما مرت السنوات والازمنة كذلك التعلم ربطه بالحس والاحساس والجملة العصبية قد يكون في بادئ الامر صعبا إنما يتطلب نمطا معينا او اسلوب معين 

يندرج تحت عملية يتم فيها الدخول لموجة عميقة استرخائية في الدماغ موجة ثيتا يتم من خلالها دمج عملية التنفس بالتنويم الايحائي وتلقين الشخص او تكراره لمعلومة معينة او سلوك معين او رائحة معينة او صورة ذهنية معينة ،ويتم غرس تلك المعتقدات كأنها حقيقية باعتبار العقل اللاواعي لايميز بين الحقيقة والخيال 

او بالضغط على مناطق معينة بالجسم وعند الحاجة لتذكر معلومة او احساس او شعور ما او تقنية ما بمجرد الضغط يعطي أمر للعقل بأن هذه العملية او الصورة او الشعور حاضر الٱن بنفس الدقة وبنفس الٱلية مترافقا مع الشعور الذي كان به بمرحلته تلك

 أهمية عملية البرمجة في التعليم والتنمية 

اولا ؛خلق عملية تفاعلية حسية بصرية سمعية شعورية واعية مدركة يعود إليها الشخص وقت مايشاء ومثال على ذلك 

حين يتعلم الانسان مهارة جديدة او يستقبل معلومة جديدة يتم تهدئة العقل بأخذ عدة تنفسات ليصبح العقل قادرا على تخزين المعلومة ثم يسردها الشخص بينه وبين نفسه او يقولها بلسانة وبهدوء ثم يحدد جزء من الاصابع او مكان في الرأس ويضغط عليه بخفة خلال قراءة المعلومات او تدوينها ويمكن ربطها بابتسامة أو شعور او احساس بالراحة والخفة وعندما يحين موعد استرجاع تلك المعلومة يتم اعادة الضغط بنفس الطريقة التي خزنها العقل فيستحضر الفكرة والمعلومة مع الشعور تلقائيا وبكل سهولة ويسر  

ثانيا سهولة تذكر المعلومات 

ثالثا سهولة الربط بين الماضي والحاضر وإنشاء صورة للمستقبل 

رابعا 

-تدريب العقل على التفكير خارج إطار النمطية واختصار الكثير من الامور التي قد تؤدي لإضطرابات عصبية او حسية او شعورية او قلق لدى الشخص المتعلم ولاسيما ان تعلمه لهذه الطريقة يتطلب التنفس الواعي البطني وتعويد الجسم على استهلاك كميات من الاوكسجين كفيلة بتجديد الخلايا وتنشيطها وزيادة فعاليتها وتوازن الجسم بكل سوائله ومكوناته واعضائه وخلاياه ظاهرا وباطنا 

خامسا -

زيادة وعي الجسد وتحقيق توازن الانسان على مستوى العقل والفكر والجسد والروح باعتبار الروح تملك مخزونات بالوعي وعلوم أكبر من قدرة الوعي البشري المحدود على استيعابها وتحليلها وايجاد تفسيرات منطقية لٱلية عملها 

سلبيات هذه البرمجة ::


اولا قد تلعب معتقدات وبرمجات المجتمع الثقافية والدينية ومرجعيات المجتمع والموروثات والعادات وخلفية الفرد دورا معيقا لعملية التعلم والبرمجة وتعطي نتاجا عكسيا إما لعدم إيمان الشخص او لعدم ايمانه بجدواها او لعدم إيمان الشخص بنفسه حتى 

ثانيا ،قد يتم تلقين المعلومات وتعلمها بظروف وتحت تٱثيرات شحن سلبية وانطباعات سلبية ومخاوف تلقي بظلالها على الفرد وأيضا بدلا من صنع روابط مريحة وعلمية يتم صنع روابط أكثر ميلا لإنشاء سيناريوهات تخيلية او انشائية 

من وحي العقل فقط دون اي خلفية علمية وهنا قد تؤدي لتشتت المتعلم

ثالثا :قد يتم ربط المعلومات بمشاعر وأحاسيس غير نافعة ويتم استحضار المعلومات وتذكرها مع سيناريوهات درامية مشحونة بضغوط معينة او ظروف وأحداث وصراعات تزيد ضغط العقل وتؤدي لٱثار عصبية  على الشخص او انفعالية كالغضب والتوتر والقلق والتشنجات وٱلام عضلية ومفصلية او دموية حسب طبيعة الرابط الذي تم انشاؤوه 

واخيرا 

قد يؤدي الربط بالضغط على مناطق معينة بالجسم  لخلق أكثر من رابط وهنا تشتت للعقل وضياع للأفكار واستدعاء لكم هائل من المعلومات التي قد تكون غير مجدية او مهمة في لحظة تجليها 

استثمارات البرمجة في التعليم هناك عدة مجالات 

مجال التعليم الطبي 

مجال التعليم التشخيصي 

مجال البحوث الأمنية والتحقيقات

مجال المعالجة النفسية 

مجال الطب النفسي والارشاد التربوي 

مجال التدريب 

وفي مجال تطبيق العلاجات الطبية 

ومعالجة حالات الاكتئاب وفقدان الذاكرة المؤقت

وحالات الخوف والذعر عند الاطفال

وتعليم تقنيات العلاج الذاتي والتشافي الذاتي   

وغيرها من المجالات الادوات المناسبة لتفعيل هذه التقنية 

دورات تدريبية 

دورات تثقيفية حوارية 

استخدام مؤثرات وادوات كالعطور او وسائل مميزة او اصوات وموسيقى خاصة تأملية تحفز العقل وتوصل المتلقي لأبعد نقطة من الاسترخاء خارج حدود سلطة التفكير المنطقي 

ابتكار ادوات تفاعلية او تشكيلية او رسوم خاصة يتم انشاؤوها ابداعيا وايحائيا وهذا مااستخدمه العالم ميلتون أريكسون لشفاء نفسه وجسده ذاتيا من خلال محاكاة الخلايا وإعادة الاتصال بجسده  تكون أقرب لشخصية المتعلم او من إلهاماته وأهمية اختياره لها لتكون اقرب لرغباته وتلبي غايته التعليمية 

تعلم تقنيات التنفس الصحيح 

التنفس العميق 

التأمل اليوغا وهذا ماذكرناه كمرادف للبرمجة 

وغيرها الكثير وأيضا لابد من خلق قدرة لدى الفرد على تحويل الانفعالات الارادية وغير الارادية لماينفع الشخص ويخدم تطوره من خلال اعطاء مساحة لتواجدها بكامل ماتحمله من سلبيات وإدراك الغاية من وجودها ومعناها وسماحية وجودها حد الاشباع والامتلاء لتؤدي رسالته ثم خلق رابطة ذهنية ايجابية تحويلية بين الصورة التي تم الارساء عليها واتباعها وبين الغاية المراد الوصول إليها بدقة وعمق وسماحية اكبر من الحد الذي اعتاد عليه كتحويل الغضب لمساهمة وتفعيل القدرة وراء رسالة الغضب 

وربط الحزن بمواقف سابقة أكثر تفاؤولا ومرحا 

وربط العجز والكسل والخمول بمراحل كان الانسان بأوج عطائه وانجازاته والاحتفاظ بها كبصمات حسية او انطباعية جسدية او تخيلية أو ذكريات سابقة أكثر مساهمة وتحفيز ورضى وامتنان 

ومن خلال هذه الافكار يصل الانسان لمرحلة من السهل عليه إدراك الروابط بين العلم والمعلومة بإطار خارج عن المألوف تفاعلي واعي 

لايلبي حاجة العقل فقط للتعلم انما ينمي الفكر والروح ويهذب السوك ويكون أكثر تفاعل مع كل مكونات البيئة المحيطة والافراد ويساهم في خلق تناغم مناسب وصحي بين مكونات الانسان كوعي وفكر وجسد وروح وتناغم بين كل الاجساد المدركة وغير المدركة 

الجسد الفكري والشعوري والحسي والروحي والجسد الاثيري التي تتصل معا بفعالية أكبر عندما يدرك الانسان بعمق اتصاله بالمصدر الأقوى وهو الله وبكل الطاقات والامكانات والقدرات التي منحه إياها ولازال الانسان مغيبا لاستثمار جزء بسيط لايتجاوز واحد بالمائة من قدراته وغافل عما هو أبعد من وجوده وأبعد من الغاية من وجوده والحقيقة وراء كيانه الذي يحتويه ذاك الجسد وبين الوعي الذي يأطره ضمن المحدود وهو قادر على أن لاتحتجزه أية حدود دنيوية او بشرية او ذكاءات محدودة الابعاد 

الذكاءالاصطناعي في وقتنا الحاضرلم يعد اعتماده فقط على الٱلةلتسهيل نمط معين ومحدد من الخدمات انماتوسعت به الٱن الكثيرمن الدول وبخطوات نوعا ماخجولةعلى مستوى صغير ومحدود ومعرض للهجوم من كثير من العقول تحت ذريعة الخوف من إلغاء دور العنصر البشري او وجود خلل في نوعية الوعي المقدم اوالخدمات المقدمةاوحتى التسهيلات التي تؤمنهاهذه الثورةالتقنية والتكنلوجيةالذكيةباستخدام أدوات وأفكار بهيئات مختلفة ومع تطور هذه المدخلات والافكار والابحاث تم تقديم وطرح دراسةموسعةعلى او بعبارةأخرى تم تشميلهالمختلف مجالات الحياةالاقتصادية الاجتماعيةالصناعية التقنية السياسيةالسياحيةالخدمية الصحية،اوحتى البرمجة السلوكيةضمن اختصاصات معينةوذلك من خلال تجسيد بعض مهارات العقل البشري وقدراته التي لاتزال بالنسبة لكثير من المعلمين والباحثين والفلاسفةوالعلماءوكبار المحللين في أعظم مراكز الابحاث والدراسات وحتى الاطباء المختصين في تدقيق وفحص وتحليل العقل البشري وتركيبة البناءالعصبي والتشريحي والخلوي وحتى الذري الموجود في تركيبةالانسان ،ككائن أولا وك روح ثانياووعي لامحدود وطاقةوتردد وموجةمن منحى ٱخر

✍️

اهميةإدخال هذه الثورة الذكية في التنمية المستدامة ✍️

تندرج اهميةالذكاءالاصطناعي في مجال التنميةمن خلال إدخال انظمةمعلومات وبيانات مبرمجة قابلةللتحديدوقابلة للقياس بمخططات بيانية وبمقاييس معينة محدودة اولامحدودة

ووضع خطط مستقبليةتعتمد بمحاورهاوبمركزيتهاعلى نسب الانجاز بإدارة بشرية

وعلى تطور المجالات التي أدخل اليهاعلم البرمجة والذكاء الاصطناعي 

وعلى الخدمات من حيث الشكل والنوعيةوالقيمةوالدقةالتي يؤمنها وعلى السهولةواليسر في الانجاز وفق معايير عليا يتم بناء عليهاإماتطوير وسيلة الاتصال او نوعيةالأداة المستخدمة بهذا الاتصال اوبنوعيةالطاقة التي يلزمهاهذا الاتصال لتحقيق افضل النتائج  سواء مالية او ايرادات علميةاو عملية او حتى تقنية تقنيةاو نقديةاوبرمجية او استثمارية وتشمل استثمار فكريا معلوماتيا ووببيانات تتوسع تلقائياواما اوتوماتيكيا  او يدويا اوبرمجياالكترونيا اوحتى حسب قواعد بيانات خاصةيتم برمجتها على الانفتاح والتوسع التلقائي وبالتالي اختصارالوقت واختصار الجهدواختصار يد عاملةواعطاء مساحةأكبر للوعي البشري والفكر البشري للانشغال بماهوحقيقي وفاعل ومؤثر سواءلحياةالفرد بالمضمار الصغير ثم بالتالي الأسرةوتفعيل البيئة وقدرتها على التأثير بماحولها أمما وشعوبا ودولا وعالماأوسع يرتقي لمرحلة أخرى 

وبمراحل متقدمة وبناء على الكثير من وجهات النظر والافكار التي تم تداولها وبحثها والاطلاع عليهابجهود شخصيةاوعالميةاو حتى تجريبية 

وبظهور مايسمى البوابات الزمانيةوالمكانية والتي من خلالها يتم الشبك مع ترددات أعلى ومن تردد الخوف والفقر والعوز والحاجة وعيش دور الضحايا والنقص والشح والانهيار والظلم والحروب النزاعات لترددات المحبة والسلام والراحة والوفرة وخلق بندولات للوفرةوتحليل انماط الوعي البشري وقدرته على الانتقال عبر الزمن والأماكن والمسافات والابعاد المختلفة من خلال التجريب ومن خلال الخيال والتفكير وصنع الصور الذهنية وسيناريوهات بشرية عقليةوبناء نوايا وافكار ووضع اهداف والسعي لإنجازها ودخول وعي الجذب والتنويم المغناطيسي واستخدامه بطرق خاصة لإعادةتكوين خلايا جديدة والعمل على ايحاءات خاصة وبأرقام واكوادخاصة وزرع معتقدات برمجيةفكرية تأملية وعلاجيةتحرر الفكر والعقل من نمط يتحكم به الخوف والاوهام ويكبله بٱلاف القيود لوعي ٱخر لامحدودوتفعيل قدرات مطلقة لامحدودة وجدت في الكائن البشري ولكن بدافع الخوف والهوس والوهم والقلق  والترددالمنخفض والمتذبذب نحو ادنى المستويات صعودا وهبوطاتم دراسة وتحليل كل ذلك ووضع تجارب مختلفة وبقياسات واجهزةخاصةوقدتم تطبيق جزء من هذه الافكار والابحاث ووجهات النظركطرق وتقنيات علاجيةأثبتت بمراحل معينة فاعليتها وجسدت على تلك الادوات والٱلات والاجهزة والروبوتات المستخدمة للذكاء الاصطناعي إلا انها ورغم سهولة عملهاوماتؤمنه من خدمات وتوسع بكل المجالات وتطور وحداث وذكاء بمفهومه العام إلا ان الغموض الذي يدخل بإبداع الوعي والقوةوالطاقة البشرية التي اوجدها الله ووضع فيها المعجزات في التكوين والوجود لاتزال فكرةوادوات الذكاء الاصطناعي وأعظم ممولين ومستخدمين ومخترعي الذكاء الاصطناعي في مرحلةذهول وغموض بتقليده وأيضا من ناحيةأخرى فلا نستغرب أننا بمراحل معينة سننتقل عبر الزمن بأقصر من الوقت اللازم للوصول من مكان لٱخر وسيتم الانتقال تلقائياوتقنياوبمعايير عاليةالدقة تحددفيها الوجهةوالمنطقة والحدث المرادتعديل نمط او غرض معين فيه او احداث فرق في طبيعةالسلوك او النمط الذي يتم طرحه فيمابعدوهذا كما يحمل كل تلك الايجابيات من حيث اختصار الوقت والجهد والسعي وعمليات التفكير والمحاكمةوالسرعةوالمسافة 

إلأ ان هناك سلبيات ومخاوف ٱخرى تندرج تحت أي فكرة مستحدثةاووعي جديد اوتطور

 يدخل ساحة المعرفةوالتقنيات 

#أهم سلبيات هذه الثورة الذكية #

١-على الصعيد الانساني قد يخلق نوعامن الكٱبةوقلةالتفاعل والمشاركةويخفف او يعدم الود والالفةوالاجواءالاجتماعية والتفاعل الاجتماعي  شعوريا وحسيا

٢_يخلق فجوة بين الاشخاص من حيث الكماليات وحب الظهور   وابداء الافضليةبامتلاك وسائل الرفاهيةلقسم معين دون الٱخر والتأثير على وحدة العلاقات والروابط الاجتماعية 

٣-الحاجةوبشكل دائم لامتلاك وسائل الطاقةلبقاء هذه التقنيات بأعلى جودة وكفاءةوبالتالي اعباءاضافية على الخزائن  العامةوالمواردالمحلية الدولية والاقليميةوالعالميةللحفاظ عليها بأعلى جودةوبأكفئ استخدام 

وبالتالي الحاجةلاستثمار موارد أكثر للتعويض والتطوير وحاجة لمزيد من حوامل الطاقة 

٤_زيادة الوعي بتلك التقنيات والتوجيه والارشادبطرق استخدامهاوالتعامل معهاوايضا ضرورتهاواهميتهاوادخالها بكل مجالات الحياةواقتصاد واستثمار الشعوب والدول وطرق التعامل معهاوأيضاتعلم طرق صيانتها والارشاد والتوجيه لاستخدامهابالاغراض التي وجدت من أجلهاوتثقيف بضرورة المحافظةعلى الروابط الاسرية والتفاعليةبوجود هذه الادوات وبالتالي عبء اضافي 

من خلال دورات تثقيف ومؤتمرات ومحاضرات ومنظمات ومصانع خاصة لتلك الادوات وبالتالي ايضا مزيد من استثمار ومصاريف على الدول والافراد المستخدمون لهذا الذكاء 

سواء روبوتات او برامج خاصة او اكوادخاصةاو بطاقات او حتى وسائل اكبر وادوات وتجهيزات اكثر ذكاء 

٥_

تعود العقل والجسد البشري علىالراحةوعدم السعي او العمل وبالتالي تخلف بوجود هذه التقنيات او الذكاءات فيصبح الفرد اتكاليا خمولا وبالتالي بدلا منتحويل تلك الثورة لانتفاضة عالميةوتطور يرقى له الفرد تنحدر الامم والافرادوتستخدم لأغراض حروب ونزاعات وخلق صراعات والهجوم على شعوب اخرى او خراب للعقول والفكر ومقومات وافكار الامم 

وفي نهايةالامر التطور والتنمية في مجال الذكاءالاصطناعي والتقني هي ثورة لتنقل الانسان من نمط الجهدالعضلي والسعي والاجهادوالشيخوخةالمبكرة وانتشارامراض معينةنتيجة الاجهاد 

قلبية او عظمية او عصبية او نسيجيةاوخلوية وغيرها لمرحلة يكون لدى الانسان والعقل البشري مزيدا من الوقت ليستمتع ويعيش المتعةوالشغف والوفرةبكل شيء وهي الفطرة التي اوجدعليها الانسان منذ فطرته الاولى ولكن نتيجة موروثات واحكام وبرمجات وسلوكيات معينةوفكر معين انتقل الانسان من دور الفاعل المؤثر والمكرم الى الساعي فقط ليحقق ابسط متطلبات العيش التي هي مجرد رفاهية وحالة طبيعيةوكماليةلاتحتاج كل ذلك السعي لأنها اساسا من مقومات الوجود الكريم والوفرة الحقيقية في كل شيء 

وقد تم خلال هذا البحث وضع كل الجهود الشخصية والفردية وخلاصة محاضرات وكورسات وخبرة حياتية وواقعية والخضوع لعدة دورات في مجال الوعي والبرمجة والاطلاع على الكثير مما هو جديد على ساحة التنمية والوعي والتطبيقات البرمجية وتم تلخيص كل ذلك من وجهة نظر فردية وتطبيقات عملية وحياتية والهامات واستحداث أفكار واقتراحات

المراجع ،دورات تنمية بشرية 

دورات تقنيات العلاج بالافكار 

العلاج بتعديل موجات الدماغ 

تقنيات الثيتا هيلنغ كجلسات تأملية

اطلاع على كتب لويزا هاي 

واين داير

كتاب السر  

برامج وندوات متعلقة بالذكاء الاصطناعي والتنمية البشرية 

والوعي الذاتي 

وغيرها الكثير

الاهداف العامةالمرادفةللبحث :

أولا-النهوض بالتعليم لمستوى عال من التقنية والوعي الفكري والبرمجي والسلوكي والاجتماعي والتعليم خارج فكرة النمطية والتجرد 

ثانيا -تحقيق خطوات جذرية وحقيقية في ربط الانسان ومجالات اختصاصه بمجالات حياتية حسيا وشعوريا وعقليا وروحيا 

ثالثا-خلق بيئة تفاعلية بين المنطق والمعلومات التلقينية او الحفظية وبين المعلومات العملية وبين خلايا الجسم والمؤثرات والانفعالات الحسية الشعورية 

رابعا-زيادة وعي وتمكين الانسان من استثمار تلك العلوم التفاعلية التمثيلية في تطوير البناء الانساني   على مستوى عال من الدقة والحرفية والمهاراتية والتطبيقية 

خامسا-

الاعتماد على تقنيات اللمس والاحساس والتأثر والتأثير في تحقيق اندماج خاص بين المعلومات المخزنة كذكريات او كملفات ضمن العقل وضمان استرجاعها بالطرق الامثل وتعزيز التركيز والتوجه الصحيح للفرد واستثمار ذاك التوجه والتركيز في عمليات ومعلومات ومهارات أكثر تعقيدا ودقة قد تصل لمرحلة تضاهي قدرة الذكاء الاصطناعي وتربط بين مكونات ومكنونات الروح اللامحدودة وقدرة  العقل البشري المقيد ضمن حدود وعيه او انفعالاته او ردود أفعاله الواعية وغير الواعية

خاتمة ::

::::

ان تطور العلم والحرص دوما على استثمار كل جديد سواء بالعلوم التقنية والعلوم العامة والتدريب والتطوير في مناهج واسس التعليم المؤسسي او التنظيمي والتشجيع على ادخال الاحدث والاستمرار باختيار واختبار كل مايطرح كتطبيق عملي وتمارين عملية في التجارب اليومية والعلمية كفيل بتوثيق الصلة بين الانسان وكل مايحيط به وبين حرية التجربة وخوضها كخبرة تعليمية او كمعبر لماهو ٱت او لصنع اسس متينة في الحياة الشخصية النفسية وانعكاساتها على السلوك الواعي للبشر وتحويل كل المعلومات المخزنة بشكل غير واعي في DNAالخلايا لمعلومات أكثر اتصالا بوعي الروح وأكثر عمقا وأكتر سهولة ويسر وسريان وتيسير للانتقال من مرحلة وعي بتدرج لمراحل وعي أعلى ترتقي بالبناء الانساني والروحي للبشروهنا لابد من التطرق لدور

الذكاءالاصطناعي في وقتنا الحاضر سواء على البشرية تنمويا او تعليميا أو أبعد من ذلك فلم يعد اعتماده فقط على الٱلةلتسهيل نمط معين ومحدد من الخدمات انماتوسعت به الٱن الكثيرمن الدول وبخطوات نوعا ماخجولةعلى مستوى صغير ومحدود ومعرض للهجوم من كثير من العقول تحت ذريعة الخوف من إلغاء دور العنصر البشري او وجود خلل في نوعية الوعي المقدم اوالخدمات المقدمةاوحتى التسهيلات التي تؤمنهاهذه الثورةالتقنية والتكنلوجيةالذكيةباستخدام أدوات وأفكار بهيئات مختلفة ومع تطور هذه المدخلات والافكار والابحاث تم تقديم وطرح دراسةموسعةعلى او بعبارةأخرى تم تشميلهالمختلف مجالات الحياةالاقتصادية الاجتماعيةالصناعية التقنية السياسيةالسياحيةالخدمية الصحية،اوحتى البرمجة السلوكيةضمن اختصاصات معينةوذلك من خلال تجسيد بعض مهارات العقل البشري وقدراته التي لاتزال بالنسبة لكثير من المعلمين والباحثين والفلاسفةوالعلماءوكبار المحللين في أعظم مراكز الابحاث والدراسات وحتى الاطباء المختصين في تدقيق وفحص وتحليل العقل البشري وتركيبة البناءالعصبي والتشريحي والخلوي وحتى الذري الموجود في تركيبةالانسان ،ككائن أولا وك روح ثانياووعي لامحدود وطاقةوتردد وموجةمن منحى ٱخر

اهميةإدخال هذه الثورة الذكية في التنمية المستدامة والبرمجة والثورة العلمية التنموية 

تندرج اهميةالذكاءالاصطناعي في مجال التنميةمن خلال إدخال انظمةمعلومات وبيانات مبرمجة قابلةللتحديدوقابلة للقياس بمخططات بيانية وبمقاييس معينة محدودة اولامحدودة

ووضع خطط مستقبليةتعتمد بمحاورهاوبمركزيتهاعلى نسب الانجاز بإدارة بشرية

وعلى تطور المجالات التي أدخل اليهاعلم البرمجة والذكاء الاصطناعي 

وعلى الخدمات من حيث الشكل والنوعيةوالقيمةوالدقةالتي يؤمنها وعلى السهولةواليسر في الانجاز وفق معايير عليا يتم بناء عليهاإماتطوير وسيلة الاتصال او نوعيةالأداة المستخدمة بهذا الاتصال اوبنوعيةالطاقة التي يلزمهاهذا الاتصال لتحقيق افضل النتائج  سواء مالية او ايرادات علميةاو عملية او حتى تقنية تقنيةاو نقديةاوبرمجية او استثمارية وتشمل استثمار فكريا معلوماتيا ووببيانات تتوسع تلقائياواما اوتوماتيكيا  او يدويا اوبرمجياالكترونيا اوحتى حسب قواعد بيانات خاصةيتم برمجتها على الانفتاح والتوسع التلقائي وبالتالي اختصارالوقت واختصار الجهدواختصار يد عاملةواعطاء مساحةأكبر للوعي البشري والفكر البشري للانشغال بماهوحقيقي وفاعل ومؤثر سواءلحياةالفرد بالمضمار الصغير ثم بالتالي الأسرةوتفعيل البيئة وقدرتها على التأثير بماحولها أمما وشعوبا ودولا وعالماأوسع يرتقي لمرحلة أخرى 

وبمراحل متقدمة وبناء على الكثير من وجهات النظر والافكار التي تم تداولها وبحثها والاطلاع عليهابجهود شخصيةاوعالميةاو حتى تجريبية 

وبظهور مايسمى البوابات الزمانيةوالمكانية والتي من خلالها يتم الشبك مع ترددات أعلى ومن تردد الخوف والفقر والعوز والحاجة وعيش دور الضحايا والنقص والشح والانهيار والظلم والحروب النزاعات لترددات المحبة والسلام والراحة والوفرة وخلق بندولات للوفرةوتحليل انماط الوعي البشري وقدرته على الانتقال عبر الزمن والأماكن والمسافات والابعاد المختلفة من خلال التجريب ومن خلال الخيال والتفكير وصنع الصور الذهنية وسيناريوهات بشرية عقليةوبناء نوايا وافكار ووضع اهداف والسعي لإنجازها ودخول وعي الجذب والتنويم المغناطيسي واستخدامه بطرق خاصة لإعادةتكوين خلايا جديدة والعمل على ايحاءات خاصة وبأرقام واكوادخاصة وزرع معتقدات برمجيةفكرية تأملية وعلاجيةتحرر الفكر والعقل من نمط يتحكم به الخوف والاوهام ويكبله بٱلاف القيود لوعي ٱخر لامحدودوتفعيل قدرات مطلقة لامحدودة وجدت في الكائن البشري ولكن بدافع الخوف والهوس والوهم والقلق  والترددالمنخفض والمتذبذب نحو ادنى المستويات صعودا وهبوطاتم دراسة وتحليل كل ذلك ووضع تجارب مختلفة وبقياسات واجهزةخاصةوقدتم تطبيق جزء من هذه الافكار والابحاث ووجهات النظركطرق وتقنيات علاجيةأثبتت بمراحل معينة فاعليتها وجسدت على تلك الادوات والٱلات والاجهزة والروبوتات المستخدمة للذكاء الاصطناعي إلا انها ورغم سهولة عملهاوماتؤمنه من خدمات وتوسع بكل المجالات وتطور وحداث وذكاء بمفهومه العام إلا ان الغموض الذي يدخل بإبداع الوعي والقوةوالطاقة البشرية التي اوجدها الله ووضع فيها المعجزات في التكوين والوجود لاتزال فكرةوادوات الذكاء الاصطناعي وأعظم ممولين ومستخدمين ومخترعي الذكاء الاصطناعي في مرحلةذهول وغموض بتقليده وأيضا من ناحيةأخرى فلا نستغرب أننا بمراحل معينة سننتقل عبر الزمن بأقصر من الوقت اللازم للوصول من مكان لٱخر وسيتم الانتقال تلقائياوتقنياوبمعايير عاليةالدقة تحددفيها الوجهةوالمنطقة والحدث المرادتعديل نمط او غرض معين فيه او احداث فرق في طبيعةالسلوك او النمط الذي يتم طرحه فيمابعدوهذا كما يحمل كل تلك الايجابيات من حيث اختصار الوقت والجهد والسعي وعمليات التفكير والمحاكمةوالسرعةوالمسافة 

إلأ ان هناك سلبيات ومخاوف ٱخرى تندرج تحت أي فكرة مستحدثةاووعي جديد اوتطور

 يدخل ساحة المعرفةوالتقنيات 

:أهم سلبيات هذه الثورة الذكية سواء التعليم او المتعلمين او الانسانية ككل::

١-على الصعيد الانساني قد يخلق نوعامن الكٱبةوقلةالتفاعل والمشاركةويخفف او يعدم الود والالفةوالاجواءالاجتماعية والتفاعل الاجتماعي  شعوريا وحسيا

٢_يخلق فجوة بين الاشخاص من حيث الكماليات وحب الظهور   وابداء الافضليةبامتلاك وسائل الرفاهيةلقسم معين دون الٱخر والتأثير على وحدة العلاقات والروابط الاجتماعية 

٣-الحاجةوبشكل دائم لامتلاك وسائل الطاقةلبقاء هذه التقنيات بأعلى جودة وكفاءةوبالتالي اعباءاضافية على الخزائن  العامةوالمواردالمحلية الدولية والاقليميةوالعالميةللحفاظ عليها بأعلى جودةوبأكفئ استخدام 

وبالتالي الحاجةلاستثمار موارد أكثر للتعويض والتطوير وحاجة لمزيد من حوامل الطاقة 

٤_زيادة الوعي بتلك التقنيات والتوجيه والارشادبطرق استخدامهاوالتعامل معهاوايضا ضرورتهاواهميتهاوادخالها بكل مجالات الحياةواقتصاد واستثمار الشعوب والدول وطرق التعامل معهاوأيضاتعلم طرق صيانتها والارشاد والتوجيه لاستخدامهابالاغراض التي وجدت من أجلهاوتثقيف بضرورة المحافظةعلى الروابط الاسرية والتفاعليةبوجود هذه الادوات وبالتالي عبء اضافي 

من خلال دورات تثقيف ومؤتمرات ومحاضرات ومنظمات ومصانع خاصة لتلك الادوات وبالتالي ايضا مزيد من استثمار ومصاريف على الدول والافراد المستخدمون لهذا الذكاء 

سواء روبوتات او برامج خاصة او اكوادخاصةاو بطاقات او حتى وسائل اكبر وادوات وتجهيزات اكثر ذكاء 

٥_تعود العقل والجسد البشري علىالراحةوعدم السعي او العمل وبالتالي تخلف بوجود هذه التقنيات او الذكاءات فيصبح الفرد اتكاليا خمولا وبالتالي بدلا منتحويل تلك الثورة لانتفاضة عالميةوتطور يرقى له الفرد تنحدر الامم والافرادوتستخدم لأغراض حروب ونزاعات وخلق صراعات والهجوم على شعوب اخرى او خراب للعقول والفكر ومقومات وافكار الامم 

وفي نهايةالامر التطور والتنمية في مجال الذكاءالاصطناعي والتقني هي ثورة لتنقل الانسان من نمط الجهدالعضلي والسعي والاجهادوالشيخوخةالمبكرة وانتشارامراض معينةنتيجة الاجهاد 

قلبية او عظمية او عصبية او نسيجيةاوخلوية وغيرها لمرحلة يكون لدى الانسان والعقل البشري مزيدا من الوقت ليستمتع ويعيش المتعةوالشغف والوفرةبكل شيء ويحدث اثبات حقيقي لقدرة الروح على التفرد عن الٱلة او الذكاءات الأخرى بالاتصال والقدرة والتفاعل والفردانية والتميز وهي الفطرة التي اوجدعليها الانسان منذ فطرته الاولى ولكن نتيجة موروثات واحكام وبرمجات وسلوكيات معينةوفكر معين انتقل الانسان من دور الفاعل المؤثر والمكرم الى الساعي فقط ليحقق ابسط متطلبات العيش التي هي مجرد رفاهية وحالة طبيعيةوكماليةلاتحتاج كل ذلك السعي لأنها اساسا من مقومات الوجود الكريم والوفرة الحقيقية في كل شيء 

وقد تم خلال هذا البحث وضع كل الجهود الشخصية والفردية وخلاصة محاضرات وكورسات وخبرة حياتية وواقعية والخضوع لعدة دورات في مجال الوعي والبرمجة والاطلاع على الكثير مما هو جديد على ساحة التنمية والوعي والتطبيقات البرمجية وتم تلخيص كل ذلك من وجهة نظر فردية وتطبيقات عملية وحياتية والهامات واستحداث أفكار واقتراحات


المراجع ،دورات تنمية بشرية 

دورات تقنيات العلاج بالافكار 

العلاج بتعديل موجات الدماغ 

تقنيات الثيتا هيلنغ كجلسات تأملية

اطلاع على كتب لويزا هاي 

واين داير

كتاب السر  

برامج وندوات متعلقة بالذكاء الاصطناعي والتنمية البشرية 

والوعي الذاتي 

وغيرها الكثير

المراجع :::::


:::::::::::::

جل المعلومات ترتكز على علم البرمجة اللغوية العصبية

فرضيات البرمجة اللغوية العصبية Nlp

للعالمين جون غريندر وريتشارلد باندلر الذي وضعوا اصول البرمجة اللغوية العصبية وبتشجيع من المفكر الانكليزي والاستاذ الجامعي سانتا كروز

أيضا

استفادة من مبدأ كتاب العادات الذرية للناس الأكثر فعالية ل ستيفن كوفي 

وكتاب قوة الٱن ل 

ايكهارت تول  


وتجارب العالم بافلوف 

والكثير من علماء الاعصاب وعلوم الطب الروحاني  

بالاضافة لتجربة ميلتون أريكسون التي طبقها بعلاجه لنفسه بعد أن عجز الاطباء عن شفائه فابتكر هذا العلم الايحائي لشفاء نفسه بنفسه 

د مرام أيمن بسيسيني 

الجمهورية العربية السورية*بحث بعنوان :

(برمجة التعليم واستثماره في التنمية البشرية **)

د مرام أيمن بسيسيني

مقدمة

_ان الخروج عن النمط المعروف والمتناقل عبر الاجيال في مجمل عمليات البحث والتدوين والتوثيق للمعلومات ،وأيضا دخول مدخلات جديدة كالذكاء الاصطناعي وغيرها من التطبيقات الٱخرى على مجالات التعليم ولتحقيق فائدة وسعة أكبر وزيادة أعداد المتعلمين بغض النظر عن التخصصات والمجالات وأيضا الظروف التي يواجهها المتعلمون في مرحلتنا الراهنة ،حتى وان وجدت كل الاسباب الميسرة والظروف الميسرة لتحقيق عملية تعليمية حقيقة ومستمرة الى مالانهاية والتي  يلعب التعليم بمختلف اختصاصاته ومجالاته وفروعه دورا أساسيا في ارتقاء الامم وازدهارها إضافة لدوره البارز في رفع الكفاءة الفكرية والعقلية والثقافية وأيضا العملية للأفراد ولابد أيضا من تطوير هذا المجال من وقت لٱخر 

لمايلبي متطلبات العصر وتقدم العلوم والتكنولوجيا المعرفية بالاضافة لذلك لابد من خلق بيئة عملية ومهنية وربطها بروابط خاصة تلبي حاجات ومتطلبات الافراد ليس فقط على الصعيد العملي والمهني والعلمي إنما على الصعيد الحسي والشعوري والتفاعلي مع المجتمع 

محاور البحث::::

:::::::::::::

أولا_أنواع التعليم 

ثانيا_

سلبيات وإيجابيات ربط التعلم والتعليم ضمن أطر خاصة 

 بالبرمجة وماتوصلت إليه الأبحاث والتجارب 

ثالثا_خلق ٱلية التأثير المتبادل بين التعلم والمتعلمين وبيئة التعلم والمجتمع 

رابعا_أثر عملية البحث والتطوير بناء على اسس ومقومات تفاعلية 

خامسا _

وضع أطر يتم خلالها تسخير قدرات الكائن البشري اعتماد على خصائص العقل الواعي وغير الواعي وفرضيات البرمجة 


وهناقبل البدء بأنواع التعليم لابد من تحديد اهم المشكلات التي يعالجها البحث كالتالي:::::

::::

1-النسيان وإغفال اجزاء أو معلومات بأكملها وغيابها كليا او عدم القدرة على استحضارها او تحليل مافيها 

2-الضغوط النفسية التي تترتب من تراكم المعلومات وفقدان المعلومات وصعوبة استذكارها 

3-ايجاد بدائل وروابط عصبية حسية شعورية وسلوكية عن الانماط المألوفة من التعلم 

4-الابتكار والابداع بأساليب التعلم 

5-خلق بيئة تنافسية ابداعية في تحفيز وتشجيع العقول على البناء الفكري والعقلي والانتاجي المتوازن والفعال 

6-النهوض بالتعليم والمتعلمين من حيث جودة التعلم والدقة ورفع وتفعيل قدرات الروح ومهارات الافراد 

7-خلق مزيد من الفرص والاحتمالات لأساليب تعليمية تتناغم فيها قدرات الفرد الروحية والنفسية والشعورية والفكرية وأيضا الجسدية المادية 

8-الخروج من صندوق التعلم النمطي والرتيب والمحدود الاحتمالات لمجالات تحقق للفرد رفاه وثراء وعقلية مختلفة تماما عن عقلية القلة او الحاجة او النقص بالامكانات لعقلية أكثر نضجا ووعيا وانفتاحا وديناميكية واستثمار 

وهنالابد من الاشارة الى أنواع التعلم


أولا-

التعليم المكتوب : بناء على الكتب والمراجع ولنسميه تعليم مكتبي ،وهنانلاحظ بالرغم من الكم الهائل من العلوم التي وضعت بالكتب والابحاث المكتوبة إلا انها ولحد ما ترتكز على القدرة على الحفظ والتخزين ولربما التدوين واستنتاج الخلاصات كمعلومات جامدة قد تنسى وتهمل مع الوقت 

ثانيا-التعليم المسموع :هنا يتم التركيز على التعلم اعتمادا على الحس بالمعلومة المقدمة وسماعها دون خلق ٱلية للتدوين ونتيجة لضغوطات معينة او ظروف معينة قد تعطي نتائج نسبتها محدودة بالنسبة لغيرها لأنها قد تفتقر للربط الملموس بين مايتلقاه الفرد سماعيا وحسيا وبين مايمكن أن يتذكره او يسجله بعقله الواعي بالرغم من المشتتات وقد تختلف قدرة الاستيعاب من شخص لٱخر سماعيا 

بالاضافة للجانب الذي نعتبره إيجابياوهو امكانية التعلم واستثمار الاوقات القصيرة او نزهة قصيرة او حتى مسار الذهاب للعمل بتعلم شيء نافع للإنسان 

ثالثا-التعليم التلفزيوني :وهنا يعتمد على السمع والبصر والحواس إنما يختص بفئات معينة قد لاتلتفت للوقت والزمن والمكان أو تلاحظ ذلك بزحمة المواضيع المطروحة على. الوسائل الاعلامية ولربما أحيانا التشيكيك بمصداقيتها ومدى صحة المعلومة ،وهنا يلعب مدى الثقة بين المتلقي وتلك الوسيلة الناقلة للعلم 

رابعا -

التعليم المؤسسي او المنظمي،او تعليم الشركات ضمن اطار اسس ومعايير محددة سواء بمدارس او جامعات او معاهد خاصة او عامة او مؤسسات او مراكز تأهيل وكلها تعتمد بغالبية نشاطاتها ومناهجها على التعليم المنمق والنمطي ١+١=٢

والذي يعتمد ببعض تفاصيله على إما الحفظ الدقيق او تحليل المعلومات الموجودة سابقا تلقينا او استنتاجات ضمن العلوم المحدودة التي تم الاتفاق عليها خلال الانظمة التأسيسية للعملية التعليمية 

وهنا حجب للابتكار والابداع الإلهام وتنميط للفكر والتفكير ضمن صناديق تعتمد بمرجعيتها على نظام واحد ودائرة تدور في فلكها كل المعلومات سواء بتحليلاتها او تفاصيلها او جزئياتها وتؤدي لذات المعنى والمحتوى العام

خامسا-

التعليم الرقمي :

وهنا لابد من الاشارة لدور وسائل التواصل الاجتماعي في ذلك والتي انتشرت كثيرا في الٱونة الاخيرة والتي تركز على نسب تفاعلية معينة وبرمجات معينة وأيضا نمطية معينة 

قد تكون إيجابية ببعض المناحي وسلبية في اماكن أخرى 

فمن أهم إيجابياتها :


اولا_ربط الحواس السمع والبصر والحس بالمعلومات المتلقاة 

خلق تفاعل مباشر بالرغم من بعد المسافات وعيش اللحظة وهذا ماتحدث عنه ايكهارت تولي في كتابه (الٱن )

ثانيا -تسهيل التواجد رغم كل الظروف واختصار للوقت ،

ثالثا -

اختصار للسفر والتنقل والمسافات والتكاليف وتحقيق جودة الحضور والتواصل والتفاعل لحد ما

الخروج عن النمطية بالتعليم للانتقال لخطوة ومرحلة من التعليم الرقمي بأكثر من مجال وتخصص بطرق مباشرة وغير مباشرة بغض النظر عن التخصص او مجال العمل المهني 

رابعا-

إعطاء فرصة أكبر لخلق مصادر دخل متعددة من خلال التعليم عن بعد وإيصال العلم لشرائج اوسع باعتبار وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة متاحة للأغلبية العظمى ويكاد لايخلو منها أي بيت او مجتمع او حتى مؤسسة او منظمة  خامسا-الوصول لٱخر ماتوصل إليه العلم من خلال دورات وتدريبات متاحة للجميع لتعدد مصادر التعليم مع الاهتمام بالجودة والدقة والمصداقية بنقل العلم صوت وصورة وتفاعل 

سلبياته :::

أولا- وجود خلل بشبكات الاتصال لحد ماقد تمنع وصول المعلومة او فهمها ويعتمد ذلك على جودة الاتصال المتوفر وعلى التقنيات المستخدمة في الاتصال بمخدمات الشبكة ببعض الدول 

ثانيا ،افتقار البعض لأسلوب التواصل الفعال أو عدم القدرة على إيصال المعلومات او فهمها او إيصالها بطرق غير مدروسة أو تقنية او أكاديمية 

ثالثا -الابتزاز والاستغلال او القرصنة فقد تتعمد فئات معينة مبدأ سرقة الافكار من اخرين ونسبها لأنفسهم او ابتزاز الاشخاص بالمال او العمل أو بطرق أخرى قد تشكل أذى نفسي او شخصي او مادي وقد تصل للإيذاء الجسدي لتحقيق أهداف معينة

رابعا -

عدم اختبار مدى القيمة والقدرة والامكانية والقيمة التي يخلقها او يستقبلها المتلقي سواء سلبيا أو إيجابيا  وقد يكون الحكم او التقييم ظالما لفئات معينة ومضخما بالنسبة لفئات معينة 

خامسا،

اختلاف الثقافات ووجود علوم متاحة ضمن مجالات ومدارس خاصة وقنوات خاصة غير متاحة للجميع وهنا يخلق نوعا من التمييز بين شرائح المجتمع واحتكار العلم والمعرفة لفئات معينة 

سادسا ،عدم اتقان الجميع للغات أخرى غير اللغة الام التي يتحدث بها الفرد وهذا يزيد عبئا على العملية التعليمية بالرغم من أنه يحث ويشجع على تعليم لغات مختلفة انما يلزمه مزيد من السعي بالجهد والمال والتعلم المستمر ويشكل عامل احباط لدى الفرد لعدم تميزه او وصوله لمايرغب فقط لأنه بلغات متعددة او لمختصين من ثقافات وبيئات متعددة 

سابعا-

التعاليم الدينية والروحية او الاحكام والمعتقدات الخاصة بكل شخص والتي تشكل أكبر عائق امام تقدمه واستقباله للعلوم الرقمية وثقته بها وذلك نابعا إما من خوف او عدم إيمان او خلل بمعتقدات الفرد نفسه وعدم قدرته على المغامرة 

ولندمج بين تلك الانواع التعليمية وأنماطها لابد من خلق برمجة تربط الانسان حسيا وشعوريا وجسديا ووعيا 

وباعتبار الانسان جزءا من كون شاسع متصل فيه وغير منفصل عنه ومرتبط بقدرات وقوى بوعينا المحدود لازلنا عاجزين عن تدبرها وفهمها هنا لابد من ربط 

البرمجة بالتعليم 

ففي إحدى التجارب التي أجراها العالم بافلوف على طرق التعلم والتي يمكن الانطلاق منها لتفسير بعض الجزئيات  وخلق  برمجة معينة 

تم دراسة الربط العصبية بدماغ إحدى الثديات (الكلب)

وتم إعداد وجبة وتقديمها له في المرة الاولى تم رن جرس واطعامه 

في المرة الثانية تم رن الجرس الذي خلق رابط عصبي بين الطعام ورن الجرس ولكن هذه المرة تم فقط رن الجرس دون تقديم الطعام ،وهنا إشارة لخلق رابط عصبي بين الغذاء كمادة وبين الصوت كإحساس 

ثم في تجربة أخرى لأحد العلماء 

تم احضار عدة قرود وتقسيمها لفئتين  ووضع كمية من الموز فوق سلم ثم تسلقت المجموعة الاولى  وحصلت عليه

ثم تم جعل القردة تتسلق للحصول على الموز وهذه المرة تم ضربها بشدة وعندما أحضرت المجموعة التي بعدها لتتسلق وتحصل على الموز لم تفعل ذلك لأنه بالوعي الجمعي لهذه القردة تم خلق رابط عصبي بين العقوبة وبين الحصول على الموز 

ومن التجربتين يمكننا استنتاج أن التعلم سواء للكائنات او للانسان هو سواء تعليم عادي او برمجة مجتمع او ايا يكن مجاله يمكن ربطه بتفاصيل خاصة وبمعلومات وروابط قد تكون بسيطة نوعا ما إنما ترتبط بمعلومات ومخزونات أعمق لنصنفها على مستوى الانسان لبعد الروح


معايير الربط بين البرمجة والتعليم والتنمية البشرية أو بعبارة أصح ،

استثمار البرمجة اللغوية العصبية في التنمية والتعليم المستمر والتفكير خارج الصندوق 

أولا من خلال تحفيز المتعلم على ربط التعلم والمعلومات ببرامج خاصة ذهنية او حسية او شعورية تضمن للفرد استرجاع المعلومات دون اي جهد ذكر 

ثانيا -ربط البرمجة بمؤثرات خارجية فكما نستطيع تمييز وتذكر رائحة شخص ما ونسبها له مهما مرت السنوات والازمنة كذلك التعلم ربطه بالحس والاحساس والجملة العصبية قد يكون في بادئ الامر صعبا إنما يتطلب نمطا معينا او اسلوب معين 

يندرج تحت عملية يتم فيها الدخول لموجة عميقة استرخائية في الدماغ موجة ثيتا يتم من خلالها دمج عملية التنفس بالتنويم الايحائي وتلقين الشخص او تكراره لمعلومة معينة او سلوك معين او رائحة معينة او صورة ذهنية معينة ،ويتم غرس تلك المعتقدات كأنها حقيقية باعتبار العقل اللاواعي لايميز بين الحقيقة والخيال 

او بالضغط على مناطق معينة بالجسم وعند الحاجة لتذكر معلومة او احساس او شعور ما او تقنية ما بمجرد الضغط يعطي أمر للعقل بأن هذه العملية او الصورة او الشعور حاضر الٱن بنفس الدقة وبنفس الٱلية مترافقا مع الشعور الذي كان به بمرحلته تلك

 أهمية عملية البرمجة في التعليم والتنمية 

اولا ؛خلق عملية تفاعلية حسية بصرية سمعية شعورية واعية مدركة يعود إليها الشخص وقت مايشاء ومثال على ذلك 

حين يتعلم الانسان مهارة جديدة او يستقبل معلومة جديدة يتم تهدئة العقل بأخذ عدة تنفسات ليصبح العقل قادرا على تخزين المعلومة ثم يسردها الشخص بينه وبين نفسه او يقولها بلسانة وبهدوء ثم يحدد جزء من الاصابع او مكان في الرأس ويضغط عليه بخفة خلال قراءة المعلومات او تدوينها ويمكن ربطها بابتسامة أو شعور او احساس بالراحة والخفة وعندما يحين موعد استرجاع تلك المعلومة يتم اعادة الضغط بنفس الطريقة التي خزنها العقل فيستحضر الفكرة والمعلومة مع الشعور تلقائيا وبكل سهولة ويسر  

ثانيا سهولة تذكر المعلومات 

ثالثا سهولة الربط بين الماضي والحاضر وإنشاء صورة للمستقبل 

رابعا 

-تدريب العقل على التفكير خارج إطار النمطية واختصار الكثير من الامور التي قد تؤدي لإضطرابات عصبية او حسية او شعورية او قلق لدى الشخص المتعلم ولاسيما ان تعلمه لهذه الطريقة يتطلب التنفس الواعي البطني وتعويد الجسم على استهلاك كميات من الاوكسجين كفيلة بتجديد الخلايا وتنشيطها وزيادة فعاليتها وتوازن الجسم بكل سوائله ومكوناته واعضائه وخلاياه ظاهرا وباطنا 

خامسا -

زيادة وعي الجسد وتحقيق توازن الانسان على مستوى العقل والفكر والجسد والروح باعتبار الروح تملك مخزونات بالوعي وعلوم أكبر من قدرة الوعي البشري المحدود على استيعابها وتحليلها وايجاد تفسيرات منطقية لٱلية عملها 

سلبيات هذه البرمجة ::


اولا قد تلعب معتقدات وبرمجات المجتمع الثقافية والدينية ومرجعيات المجتمع والموروثات والعادات وخلفية الفرد دورا معيقا لعملية التعلم والبرمجة وتعطي نتاجا عكسيا إما لعدم إيمان الشخص او لعدم ايمانه بجدواها او لعدم إيمان الشخص بنفسه حتى 

ثانيا ،قد يتم تلقين المعلومات وتعلمها بظروف وتحت تٱثيرات شحن سلبية وانطباعات سلبية ومخاوف تلقي بظلالها على الفرد وأيضا بدلا من صنع روابط مريحة وعلمية يتم صنع روابط أكثر ميلا لإنشاء سيناريوهات تخيلية او انشائية 

من وحي العقل فقط دون اي خلفية علمية وهنا قد تؤدي لتشتت المتعلم

ثالثا :قد يتم ربط المعلومات بمشاعر وأحاسيس غير نافعة ويتم استحضار المعلومات وتذكرها مع سيناريوهات درامية مشحونة بضغوط معينة او ظروف وأحداث وصراعات تزيد ضغط العقل وتؤدي لٱثار عصبية  على الشخص او انفعالية كالغضب والتوتر والقلق والتشنجات وٱلام عضلية ومفصلية او دموية حسب طبيعة الرابط الذي تم انشاؤوه 

واخيرا 

قد يؤدي الربط بالضغط على مناطق معينة بالجسم  لخلق أكثر من رابط وهنا تشتت للعقل وضياع للأفكار واستدعاء لكم هائل من المعلومات التي قد تكون غير مجدية او مهمة في لحظة تجليها 

استثمارات البرمجة في التعليم هناك عدة مجالات 

مجال التعليم الطبي 

مجال التعليم التشخيصي 

مجال البحوث الأمنية والتحقيقات

مجال المعالجة النفسية 

مجال الطب النفسي والارشاد التربوي 

مجال التدريب 

وفي مجال تطبيق العلاجات الطبية 

ومعالجة حالات الاكتئاب وفقدان الذاكرة المؤقت

وحالات الخوف والذعر عند الاطفال

وتعليم تقنيات العلاج الذاتي والتشافي الذاتي   

وغيرها من المجالات الادوات المناسبة لتفعيل هذه التقنية 

دورات تدريبية 

دورات تثقيفية حوارية 

استخدام مؤثرات وادوات كالعطور او وسائل مميزة او اصوات وموسيقى خاصة تأملية تحفز العقل وتوصل المتلقي لأبعد نقطة من الاسترخاء خارج حدود سلطة التفكير المنطقي 

ابتكار ادوات تفاعلية او تشكيلية او رسوم خاصة يتم انشاؤوها ابداعيا وايحائيا وهذا مااستخدمه العالم ميلتون أريكسون لشفاء نفسه وجسده ذاتيا من خلال محاكاة الخلايا وإعادة الاتصال بجسده  تكون أقرب لشخصية المتعلم او من إلهاماته وأهمية اختياره لها لتكون اقرب لرغباته وتلبي غايته التعليمية 

تعلم تقنيات التنفس الصحيح 

التنفس العميق 

التأمل اليوغا وهذا ماذكرناه كمرادف للبرمجة 

وغيرها الكثير وأيضا لابد من خلق قدرة لدى الفرد على تحويل الانفعالات الارادية وغير الارادية لماينفع الشخص ويخدم تطوره من خلال اعطاء مساحة لتواجدها بكامل ماتحمله من سلبيات وإدراك الغاية من وجودها ومعناها وسماحية وجودها حد الاشباع والامتلاء لتؤدي رسالته ثم خلق رابطة ذهنية ايجابية تحويلية بين الصورة التي تم الارساء عليها واتباعها وبين الغاية المراد الوصول إليها بدقة وعمق وسماحية اكبر من الحد الذي اعتاد عليه كتحويل الغضب لمساهمة وتفعيل القدرة وراء رسالة الغضب 

وربط الحزن بمواقف سابقة أكثر تفاؤولا ومرحا 

وربط العجز والكسل والخمول بمراحل كان الانسان بأوج عطائه وانجازاته والاحتفاظ بها كبصمات حسية او انطباعية جسدية او تخيلية أو ذكريات سابقة أكثر مساهمة وتحفيز ورضى وامتنان 

ومن خلال هذه الافكار يصل الانسان لمرحلة من السهل عليه إدراك الروابط بين العلم والمعلومة بإطار خارج عن المألوف تفاعلي واعي 

لايلبي حاجة العقل فقط للتعلم انما ينمي الفكر والروح ويهذب السوك ويكون أكثر تفاعل مع كل مكونات البيئة المحيطة والافراد ويساهم في خلق تناغم مناسب وصحي بين مكونات الانسان كوعي وفكر وجسد وروح وتناغم بين كل الاجساد المدركة وغير المدركة 

الجسد الفكري والشعوري والحسي والروحي والجسد الاثيري التي تتصل معا بفعالية أكبر عندما يدرك الانسان بعمق اتصاله بالمصدر الأقوى وهو الله وبكل الطاقات والامكانات والقدرات التي منحه إياها ولازال الانسان مغيبا لاستثمار جزء بسيط لايتجاوز واحد بالمائة من قدراته وغافل عما هو أبعد من وجوده وأبعد من الغاية من وجوده والحقيقة وراء كيانه الذي يحتويه ذاك الجسد وبين الوعي الذي يأطره ضمن المحدود وهو قادر على أن لاتحتجزه أية حدود دنيوية او بشرية او ذكاءات محدودة الابعاد 

الذكاءالاصطناعي في وقتنا الحاضرلم يعد اعتماده فقط على الٱلةلتسهيل نمط معين ومحدد من الخدمات انماتوسعت به الٱن الكثيرمن الدول وبخطوات نوعا ماخجولةعلى مستوى صغير ومحدود ومعرض للهجوم من كثير من العقول تحت ذريعة الخوف من إلغاء دور العنصر البشري او وجود خلل في نوعية الوعي المقدم اوالخدمات المقدمةاوحتى التسهيلات التي تؤمنهاهذه الثورةالتقنية والتكنلوجيةالذكيةباستخدام أدوات وأفكار بهيئات مختلفة ومع تطور هذه المدخلات والافكار والابحاث تم تقديم وطرح دراسةموسعةعلى او بعبارةأخرى تم تشميلهالمختلف مجالات الحياةالاقتصادية الاجتماعيةالصناعية التقنية السياسيةالسياحيةالخدمية الصحية،اوحتى البرمجة السلوكيةضمن اختصاصات معينةوذلك من خلال تجسيد بعض مهارات العقل البشري وقدراته التي لاتزال بالنسبة لكثير من المعلمين والباحثين والفلاسفةوالعلماءوكبار المحللين في أعظم مراكز الابحاث والدراسات وحتى الاطباء المختصين في تدقيق وفحص وتحليل العقل البشري وتركيبة البناءالعصبي والتشريحي والخلوي وحتى الذري الموجود في تركيبةالانسان ،ككائن أولا وك روح ثانياووعي لامحدود وطاقةوتردد وموجةمن منحى ٱخر

✍️

اهميةإدخال هذه الثورة الذكية في التنمية المستدامة ✍️

تندرج اهميةالذكاءالاصطناعي في مجال التنميةمن خلال إدخال انظمةمعلومات وبيانات مبرمجة قابلةللتحديدوقابلة للقياس بمخططات بيانية وبمقاييس معينة محدودة اولامحدودة

ووضع خطط مستقبليةتعتمد بمحاورهاوبمركزيتهاعلى نسب الانجاز بإدارة بشرية

وعلى تطور المجالات التي أدخل اليهاعلم البرمجة والذكاء الاصطناعي 

وعلى الخدمات من حيث الشكل والنوعيةوالقيمةوالدقةالتي يؤمنها وعلى السهولةواليسر في الانجاز وفق معايير عليا يتم بناء عليهاإماتطوير وسيلة الاتصال او نوعيةالأداة المستخدمة بهذا الاتصال اوبنوعيةالطاقة التي يلزمهاهذا الاتصال لتحقيق افضل النتائج  سواء مالية او ايرادات علميةاو عملية او حتى تقنية تقنيةاو نقديةاوبرمجية او استثمارية وتشمل استثمار فكريا معلوماتيا ووببيانات تتوسع تلقائياواما اوتوماتيكيا  او يدويا اوبرمجياالكترونيا اوحتى حسب قواعد بيانات خاصةيتم برمجتها على الانفتاح والتوسع التلقائي وبالتالي اختصارالوقت واختصار الجهدواختصار يد عاملةواعطاء مساحةأكبر للوعي البشري والفكر البشري للانشغال بماهوحقيقي وفاعل ومؤثر سواءلحياةالفرد بالمضمار الصغير ثم بالتالي الأسرةوتفعيل البيئة وقدرتها على التأثير بماحولها أمما وشعوبا ودولا وعالماأوسع يرتقي لمرحلة أخرى 

وبمراحل متقدمة وبناء على الكثير من وجهات النظر والافكار التي تم تداولها وبحثها والاطلاع عليهابجهود شخصيةاوعالميةاو حتى تجريبية 

وبظهور مايسمى البوابات الزمانيةوالمكانية والتي من خلالها يتم الشبك مع ترددات أعلى ومن تردد الخوف والفقر والعوز والحاجة وعيش دور الضحايا والنقص والشح والانهيار والظلم والحروب النزاعات لترددات المحبة والسلام والراحة والوفرة وخلق بندولات للوفرةوتحليل انماط الوعي البشري وقدرته على الانتقال عبر الزمن والأماكن والمسافات والابعاد المختلفة من خلال التجريب ومن خلال الخيال والتفكير وصنع الصور الذهنية وسيناريوهات بشرية عقليةوبناء نوايا وافكار ووضع اهداف والسعي لإنجازها ودخول وعي الجذب والتنويم المغناطيسي واستخدامه بطرق خاصة لإعادةتكوين خلايا جديدة والعمل على ايحاءات خاصة وبأرقام واكوادخاصة وزرع معتقدات برمجيةفكرية تأملية وعلاجيةتحرر الفكر والعقل من نمط يتحكم به الخوف والاوهام ويكبله بٱلاف القيود لوعي ٱخر لامحدودوتفعيل قدرات مطلقة لامحدودة وجدت في الكائن البشري ولكن بدافع الخوف والهوس والوهم والقلق  والترددالمنخفض والمتذبذب نحو ادنى المستويات صعودا وهبوطاتم دراسة وتحليل كل ذلك ووضع تجارب مختلفة وبقياسات واجهزةخاصةوقدتم تطبيق جزء من هذه الافكار والابحاث ووجهات النظركطرق وتقنيات علاجيةأثبتت بمراحل معينة فاعليتها وجسدت على تلك الادوات والٱلات والاجهزة والروبوتات المستخدمة للذكاء الاصطناعي إلا انها ورغم سهولة عملهاوماتؤمنه من خدمات وتوسع بكل المجالات وتطور وحداث وذكاء بمفهومه العام إلا ان الغموض الذي يدخل بإبداع الوعي والقوةوالطاقة البشرية التي اوجدها الله ووضع فيها المعجزات في التكوين والوجود لاتزال فكرةوادوات الذكاء الاصطناعي وأعظم ممولين ومستخدمين ومخترعي الذكاء الاصطناعي في مرحلةذهول وغموض بتقليده وأيضا من ناحيةأخرى فلا نستغرب أننا بمراحل معينة سننتقل عبر الزمن بأقصر من الوقت اللازم للوصول من مكان لٱخر وسيتم الانتقال تلقائياوتقنياوبمعايير عاليةالدقة تحددفيها الوجهةوالمنطقة والحدث المرادتعديل نمط او غرض معين فيه او احداث فرق في طبيعةالسلوك او النمط الذي يتم طرحه فيمابعدوهذا كما يحمل كل تلك الايجابيات من حيث اختصار الوقت والجهد والسعي وعمليات التفكير والمحاكمةوالسرعةوالمسافة 

إلأ ان هناك سلبيات ومخاوف ٱخرى تندرج تحت أي فكرة مستحدثةاووعي جديد اوتطور

 يدخل ساحة المعرفةوالتقنيات 

#أهم سلبيات هذه الثورة الذكية #

١-على الصعيد الانساني قد يخلق نوعامن الكٱبةوقلةالتفاعل والمشاركةويخفف او يعدم الود والالفةوالاجواءالاجتماعية والتفاعل الاجتماعي  شعوريا وحسيا

٢_يخلق فجوة بين الاشخاص من حيث الكماليات وحب الظهور   وابداء الافضليةبامتلاك وسائل الرفاهيةلقسم معين دون الٱخر والتأثير على وحدة العلاقات والروابط الاجتماعية 

٣-الحاجةوبشكل دائم لامتلاك وسائل الطاقةلبقاء هذه التقنيات بأعلى جودة وكفاءةوبالتالي اعباءاضافية على الخزائن  العامةوالمواردالمحلية الدولية والاقليميةوالعالميةللحفاظ عليها بأعلى جودةوبأكفئ استخدام 

وبالتالي الحاجةلاستثمار موارد أكثر للتعويض والتطوير وحاجة لمزيد من حوامل الطاقة 

٤_زيادة الوعي بتلك التقنيات والتوجيه والارشادبطرق استخدامهاوالتعامل معهاوايضا ضرورتهاواهميتهاوادخالها بكل مجالات الحياةواقتصاد واستثمار الشعوب والدول وطرق التعامل معهاوأيضاتعلم طرق صيانتها والارشاد والتوجيه لاستخدامهابالاغراض التي وجدت من أجلهاوتثقيف بضرورة المحافظةعلى الروابط الاسرية والتفاعليةبوجود هذه الادوات وبالتالي عبء اضافي 

من خلال دورات تثقيف ومؤتمرات ومحاضرات ومنظمات ومصانع خاصة لتلك الادوات وبالتالي ايضا مزيد من استثمار ومصاريف على الدول والافراد المستخدمون لهذا الذكاء 

سواء روبوتات او برامج خاصة او اكوادخاصةاو بطاقات او حتى وسائل اكبر وادوات وتجهيزات اكثر ذكاء 

٥_

تعود العقل والجسد البشري علىالراحةوعدم السعي او العمل وبالتالي تخلف بوجود هذه التقنيات او الذكاءات فيصبح الفرد اتكاليا خمولا وبالتالي بدلا منتحويل تلك الثورة لانتفاضة عالميةوتطور يرقى له الفرد تنحدر الامم والافرادوتستخدم لأغراض حروب ونزاعات وخلق صراعات والهجوم على شعوب اخرى او خراب للعقول والفكر ومقومات وافكار الامم 

وفي نهايةالامر التطور والتنمية في مجال الذكاءالاصطناعي والتقني هي ثورة لتنقل الانسان من نمط الجهدالعضلي والسعي والاجهادوالشيخوخةالمبكرة وانتشارامراض معينةنتيجة الاجهاد 

قلبية او عظمية او عصبية او نسيجيةاوخلوية وغيرها لمرحلة يكون لدى الانسان والعقل البشري مزيدا من الوقت ليستمتع ويعيش المتعةوالشغف والوفرةبكل شيء وهي الفطرة التي اوجدعليها الانسان منذ فطرته الاولى ولكن نتيجة موروثات واحكام وبرمجات وسلوكيات معينةوفكر معين انتقل الانسان من دور الفاعل المؤثر والمكرم الى الساعي فقط ليحقق ابسط متطلبات العيش التي هي مجرد رفاهية وحالة طبيعيةوكماليةلاتحتاج كل ذلك السعي لأنها اساسا من مقومات الوجود الكريم والوفرة الحقيقية في كل شيء 

وقد تم خلال هذا البحث وضع كل الجهود الشخصية والفردية وخلاصة محاضرات وكورسات وخبرة حياتية وواقعية والخضوع لعدة دورات في مجال الوعي والبرمجة والاطلاع على الكثير مما هو جديد على ساحة التنمية والوعي والتطبيقات البرمجية وتم تلخيص كل ذلك من وجهة نظر فردية وتطبيقات عملية وحياتية والهامات واستحداث أفكار واقتراحات

المراجع ،دورات تنمية بشرية 

دورات تقنيات العلاج بالافكار 

العلاج بتعديل موجات الدماغ 

تقنيات الثيتا هيلنغ كجلسات تأملية

اطلاع على كتب لويزا هاي 

واين داير

كتاب السر  

برامج وندوات متعلقة بالذكاء الاصطناعي والتنمية البشرية 

والوعي الذاتي 

وغيرها الكثير

الاهداف العامةالمرادفةللبحث :

أولا-النهوض بالتعليم لمستوى عال من التقنية والوعي الفكري والبرمجي والسلوكي والاجتماعي والتعليم خارج فكرة النمطية والتجرد 

ثانيا -تحقيق خطوات جذرية وحقيقية في ربط الانسان ومجالات اختصاصه بمجالات حياتية حسيا وشعوريا وعقليا وروحيا 

ثالثا-خلق بيئة تفاعلية بين المنطق والمعلومات التلقينية او الحفظية وبين المعلومات العملية وبين خلايا الجسم والمؤثرات والانفعالات الحسية الشعورية 

رابعا-زيادة وعي وتمكين الانسان من استثمار تلك العلوم التفاعلية التمثيلية في تطوير البناء الانساني   على مستوى عال من الدقة والحرفية والمهاراتية والتطبيقية 

خامسا-

الاعتماد على تقنيات اللمس والاحساس والتأثر والتأثير في تحقيق اندماج خاص بين المعلومات المخزنة كذكريات او كملفات ضمن العقل وضمان استرجاعها بالطرق الامثل وتعزيز التركيز والتوجه الصحيح للفرد واستثمار ذاك التوجه والتركيز في عمليات ومعلومات ومهارات أكثر تعقيدا ودقة قد تصل لمرحلة تضاهي قدرة الذكاء الاصطناعي وتربط بين مكونات ومكنونات الروح اللامحدودة وقدرة  العقل البشري المقيد ضمن حدود وعيه او انفعالاته او ردود أفعاله الواعية وغير الواعية

خاتمة ::

::::

ان تطور العلم والحرص دوما على استثمار كل جديد سواء بالعلوم التقنية والعلوم العامة والتدريب والتطوير في مناهج واسس التعليم المؤسسي او التنظيمي والتشجيع على ادخال الاحدث والاستمرار باختيار واختبار كل مايطرح كتطبيق عملي وتمارين عملية في التجارب اليومية والعلمية كفيل بتوثيق الصلة بين الانسان وكل مايحيط به وبين حرية التجربة وخوضها كخبرة تعليمية او كمعبر لماهو ٱت او لصنع اسس متينة في الحياة الشخصية النفسية وانعكاساتها على السلوك الواعي للبشر وتحويل كل المعلومات المخزنة بشكل غير واعي في DNAالخلايا لمعلومات أكثر اتصالا بوعي الروح وأكثر عمقا وأكتر سهولة ويسر وسريان وتيسير للانتقال من مرحلة وعي بتدرج لمراحل وعي أعلى ترتقي بالبناء الانساني والروحي للبشروهنا لابد من التطرق لدور

الذكاءالاصطناعي في وقتنا الحاضر سواء على البشرية تنمويا او تعليميا أو أبعد من ذلك فلم يعد اعتماده فقط على الٱلةلتسهيل نمط معين ومحدد من الخدمات انماتوسعت به الٱن الكثيرمن الدول وبخطوات نوعا ماخجولةعلى مستوى صغير ومحدود ومعرض للهجوم من كثير من العقول تحت ذريعة الخوف من إلغاء دور العنصر البشري او وجود خلل في نوعية الوعي المقدم اوالخدمات المقدمةاوحتى التسهيلات التي تؤمنهاهذه الثورةالتقنية والتكنلوجيةالذكيةباستخدام أدوات وأفكار بهيئات مختلفة ومع تطور هذه المدخلات والافكار والابحاث تم تقديم وطرح دراسةموسعةعلى او بعبارةأخرى تم تشميلهالمختلف مجالات الحياةالاقتصادية الاجتماعيةالصناعية التقنية السياسيةالسياحيةالخدمية الصحية،اوحتى البرمجة السلوكيةضمن اختصاصات معينةوذلك من خلال تجسيد بعض مهارات العقل البشري وقدراته التي لاتزال بالنسبة لكثير من المعلمين والباحثين والفلاسفةوالعلماءوكبار المحللين في أعظم مراكز الابحاث والدراسات وحتى الاطباء المختصين في تدقيق وفحص وتحليل العقل البشري وتركيبة البناءالعصبي والتشريحي والخلوي وحتى الذري الموجود في تركيبةالانسان ،ككائن أولا وك روح ثانياووعي لامحدود وطاقةوتردد وموجةمن منحى ٱخر

اهميةإدخال هذه الثورة الذكية في التنمية المستدامة والبرمجة والثورة العلمية التنموية 

تندرج اهميةالذكاءالاصطناعي في مجال التنميةمن خلال إدخال انظمةمعلومات وبيانات مبرمجة قابلةللتحديدوقابلة للقياس بمخططات بيانية وبمقاييس معينة محدودة اولامحدودة

ووضع خطط مستقبليةتعتمد بمحاورهاوبمركزيتهاعلى نسب الانجاز بإدارة بشرية

وعلى تطور المجالات التي أدخل اليهاعلم البرمجة والذكاء الاصطناعي 

وعلى الخدمات من حيث الشكل والنوعيةوالقيمةوالدقةالتي يؤمنها وعلى السهولةواليسر في الانجاز وفق معايير عليا يتم بناء عليهاإماتطوير وسيلة الاتصال او نوعيةالأداة المستخدمة بهذا الاتصال اوبنوعيةالطاقة التي يلزمهاهذا الاتصال لتحقيق افضل النتائج  سواء مالية او ايرادات علميةاو عملية او حتى تقنية تقنيةاو نقديةاوبرمجية او استثمارية وتشمل استثمار فكريا معلوماتيا ووببيانات تتوسع تلقائياواما اوتوماتيكيا  او يدويا اوبرمجياالكترونيا اوحتى حسب قواعد بيانات خاصةيتم برمجتها على الانفتاح والتوسع التلقائي وبالتالي اختصارالوقت واختصار الجهدواختصار يد عاملةواعطاء مساحةأكبر للوعي البشري والفكر البشري للانشغال بماهوحقيقي وفاعل ومؤثر سواءلحياةالفرد بالمضمار الصغير ثم بالتالي الأسرةوتفعيل البيئة وقدرتها على التأثير بماحولها أمما وشعوبا ودولا وعالماأوسع يرتقي لمرحلة أخرى 

وبمراحل متقدمة وبناء على الكثير من وجهات النظر والافكار التي تم تداولها وبحثها والاطلاع عليهابجهود شخصيةاوعالميةاو حتى تجريبية 

وبظهور مايسمى البوابات الزمانيةوالمكانية والتي من خلالها يتم الشبك مع ترددات أعلى ومن تردد الخوف والفقر والعوز والحاجة وعيش دور الضحايا والنقص والشح والانهيار والظلم والحروب النزاعات لترددات المحبة والسلام والراحة والوفرة وخلق بندولات للوفرةوتحليل انماط الوعي البشري وقدرته على الانتقال عبر الزمن والأماكن والمسافات والابعاد المختلفة من خلال التجريب ومن خلال الخيال والتفكير وصنع الصور الذهنية وسيناريوهات بشرية عقليةوبناء نوايا وافكار ووضع اهداف والسعي لإنجازها ودخول وعي الجذب والتنويم المغناطيسي واستخدامه بطرق خاصة لإعادةتكوين خلايا جديدة والعمل على ايحاءات خاصة وبأرقام واكوادخاصة وزرع معتقدات برمجيةفكرية تأملية وعلاجيةتحرر الفكر والعقل من نمط يتحكم به الخوف والاوهام ويكبله بٱلاف القيود لوعي ٱخر لامحدودوتفعيل قدرات مطلقة لامحدودة وجدت في الكائن البشري ولكن بدافع الخوف والهوس والوهم والقلق  والترددالمنخفض والمتذبذب نحو ادنى المستويات صعودا وهبوطاتم دراسة وتحليل كل ذلك ووضع تجارب مختلفة وبقياسات واجهزةخاصةوقدتم تطبيق جزء من هذه الافكار والابحاث ووجهات النظركطرق وتقنيات علاجيةأثبتت بمراحل معينة فاعليتها وجسدت على تلك الادوات والٱلات والاجهزة والروبوتات المستخدمة للذكاء الاصطناعي إلا انها ورغم سهولة عملهاوماتؤمنه من خدمات وتوسع بكل المجالات وتطور وحداث وذكاء بمفهومه العام إلا ان الغموض الذي يدخل بإبداع الوعي والقوةوالطاقة البشرية التي اوجدها الله ووضع فيها المعجزات في التكوين والوجود لاتزال فكرةوادوات الذكاء الاصطناعي وأعظم ممولين ومستخدمين ومخترعي الذكاء الاصطناعي في مرحلةذهول وغموض بتقليده وأيضا من ناحيةأخرى فلا نستغرب أننا بمراحل معينة سننتقل عبر الزمن بأقصر من الوقت اللازم للوصول من مكان لٱخر وسيتم الانتقال تلقائياوتقنياوبمعايير عاليةالدقة تحددفيها الوجهةوالمنطقة والحدث المرادتعديل نمط او غرض معين فيه او احداث فرق في طبيعةالسلوك او النمط الذي يتم طرحه فيمابعدوهذا كما يحمل كل تلك الايجابيات من حيث اختصار الوقت والجهد والسعي وعمليات التفكير والمحاكمةوالسرعةوالمسافة 

إلأ ان هناك سلبيات ومخاوف ٱخرى تندرج تحت أي فكرة مستحدثةاووعي جديد اوتطور

 يدخل ساحة المعرفةوالتقنيات 

:أهم سلبيات هذه الثورة الذكية سواء التعليم او المتعلمين او الانسانية ككل::

١-على الصعيد الانساني قد يخلق نوعامن الكٱبةوقلةالتفاعل والمشاركةويخفف او يعدم الود والالفةوالاجواءالاجتماعية والتفاعل الاجتماعي  شعوريا وحسيا

٢_يخلق فجوة بين الاشخاص من حيث الكماليات وحب الظهور   وابداء الافضليةبامتلاك وسائل الرفاهيةلقسم معين دون الٱخر والتأثير على وحدة العلاقات والروابط الاجتماعية 

٣-الحاجةوبشكل دائم لامتلاك وسائل الطاقةلبقاء هذه التقنيات بأعلى جودة وكفاءةوبالتالي اعباءاضافية على الخزائن  العامةوالمواردالمحلية الدولية والاقليميةوالعالميةللحفاظ عليها بأعلى جودةوبأكفئ استخدام 

وبالتالي الحاجةلاستثمار موارد أكثر للتعويض والتطوير وحاجة لمزيد من حوامل الطاقة 

٤_زيادة الوعي بتلك التقنيات والتوجيه والارشادبطرق استخدامهاوالتعامل معهاوايضا ضرورتهاواهميتهاوادخالها بكل مجالات الحياةواقتصاد واستثمار الشعوب والدول وطرق التعامل معهاوأيضاتعلم طرق صيانتها والارشاد والتوجيه لاستخدامهابالاغراض التي وجدت من أجلهاوتثقيف بضرورة المحافظةعلى الروابط الاسرية والتفاعليةبوجود هذه الادوات وبالتالي عبء اضافي 

من خلال دورات تثقيف ومؤتمرات ومحاضرات ومنظمات ومصانع خاصة لتلك الادوات وبالتالي ايضا مزيد من استثمار ومصاريف على الدول والافراد المستخدمون لهذا الذكاء 

سواء روبوتات او برامج خاصة او اكوادخاصةاو بطاقات او حتى وسائل اكبر وادوات وتجهيزات اكثر ذكاء 

٥_تعود العقل والجسد البشري علىالراحةوعدم السعي او العمل وبالتالي تخلف بوجود هذه التقنيات او الذكاءات فيصبح الفرد اتكاليا خمولا وبالتالي بدلا منتحويل تلك الثورة لانتفاضة عالميةوتطور يرقى له الفرد تنحدر الامم والافرادوتستخدم لأغراض حروب ونزاعات وخلق صراعات والهجوم على شعوب اخرى او خراب للعقول والفكر ومقومات وافكار الامم 

وفي نهايةالامر التطور والتنمية في مجال الذكاءالاصطناعي والتقني هي ثورة لتنقل الانسان من نمط الجهدالعضلي والسعي والاجهادوالشيخوخةالمبكرة وانتشارامراض معينةنتيجة الاجهاد 

قلبية او عظمية او عصبية او نسيجيةاوخلوية وغيرها لمرحلة يكون لدى الانسان والعقل البشري مزيدا من الوقت ليستمتع ويعيش المتعةوالشغف والوفرةبكل شيء ويحدث اثبات حقيقي لقدرة الروح على التفرد عن الٱلة او الذكاءات الأخرى بالاتصال والقدرة والتفاعل والفردانية والتميز وهي الفطرة التي اوجدعليها الانسان منذ فطرته الاولى ولكن نتيجة موروثات واحكام وبرمجات وسلوكيات معينةوفكر معين انتقل الانسان من دور الفاعل المؤثر والمكرم الى الساعي فقط ليحقق ابسط متطلبات العيش التي هي مجرد رفاهية وحالة طبيعيةوكماليةلاتحتاج كل ذلك السعي لأنها اساسا من مقومات الوجود الكريم والوفرة الحقيقية في كل شيء 

وقد تم خلال هذا البحث وضع كل الجهود الشخصية والفردية وخلاصة محاضرات وكورسات وخبرة حياتية وواقعية والخضوع لعدة دورات في مجال الوعي والبرمجة والاطلاع على الكثير مما هو جديد على ساحة التنمية والوعي والتطبيقات البرمجية وتم تلخيص كل ذلك من وجهة نظر فردية وتطبيقات عملية وحياتية والهامات واستحداث أفكار واقتراحات


المراجع ،دورات تنمية بشرية 

دورات تقنيات العلاج بالافكار 

العلاج بتعديل موجات الدماغ 

تقنيات الثيتا هيلنغ كجلسات تأملية

اطلاع على كتب لويزا هاي 

واين داير

كتاب السر  

برامج وندوات متعلقة بالذكاء الاصطناعي والتنمية البشرية 

والوعي الذاتي 

وغيرها الكثير

المراجع :::::


:::::::::::::

جل المعلومات ترتكز على علم البرمجة اللغوية العصبية

فرضيات البرمجة اللغوية العصبية Nlp

للعالمين جون غريندر وريتشارلد باندلر الذي وضعوا اصول البرمجة اللغوية العصبية وبتشجيع من المفكر الانكليزي والاستاذ الجامعي سانتا كروز

أيضا

استفادة من مبدأ كتاب العادات الذرية للناس الأكثر فعالية ل ستيفن كوفي 

وكتاب قوة الٱن ل 

ايكهارت تول  


وتجارب العالم بافلوف 

والكثير من علماء الاعصاب وعلوم الطب الروحاني  

بالاضافة لتجربة ميلتون أريكسون التي طبقها بعلاجه لنفسه بعد أن عجز الاطباء عن شفائه فابتكر هذا العلم الايحائي لشفاء نفسه بنفسه 

د مرام أيمن بسيسيني 

الجمهورية العربية السورية


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة