بقلم
عاشق الثقافة
محب الصحافة
مجدى قاسم
فتجار الدين
و
تجار الوطنية
من
الخونة أدعياء التدين
و أدعياء الوطنية
لا هم متدينين بصدق
و
لا هم وطنيين بحق
و
لا هم للأوطان محبين
فلا هم على هدى الرسل و الصحابة
و السلف من الصالحين...
و لا هم على هدى الوطنيين المخلصين
"لا يَخدعَنكَ هُتاف القومِ بالوَطَنِ
فالقومُ في السرِّ غير القومِ في العَلَن"
متبعين
بل هم ما بين
متربحين راشين رائشين مرتشين أصحاب مصالح منتفعين...
و متسلفين و متشيعيين لفئات و جماعات و أحزاب الخراب...
فهم أصحاب جووجلات طريقة و نحلة تائهين ضاليين مضليين!
فعلى سبيل المثال لا الحصر نعلم أن
★ المسلم من سلم الناس من لسانه و يده
و هذه الفئات من الأدعياء...
شتامون سبابون لعانون همازون لمازون
كما أنهم لا يقدسون وطن و لا يحترمون دين
و لا يبنون بل يهدمون
يخربون و لا يعمرون
و لا يجمعون بل يشتتون و يفرقون...
دوماً و أبدا عملاء فسقة متمردون فسدة ضالون و مضلون.
لم يسلم أحد من ألسنتهم و أياديهم الملطخة بالدم و الرشى و العمولات...
★ و بغسل الأموال من شتى المصادر غير المشروعة التى لا يتسع المجال لسردها من تجارة آثار و عملة و سلاح و مخدرات بكافة أنواعها و قروض بنوك منهوبة
و من أموال دولة مسروقة و متحصلات سرقات و نهب و قطع طرق و اتجار بالبشر
و تزييف و تزوير عملة و مستندات
و إنتخابات و دعارة و تهرب ضريبي
و جمركي و غش و سلع و خدمات مضروبة و مبالغ فى أسعارها و رشاوى
و احتكار و مضاربات غير مشروعة و غير قانونية و نهب الأراضي
و تسقيعها إلخ...
كما أنهم للسباب أهل و للعان أصحاب
و للشتم أرباب
همازون لمازون منافقون منحطون.
فحسبنا الله و نعم الوكيل فى كل هذه النوعيات و تلك الفئات التى خربت
و تخرب الحضارات.
و
دوماً و أبدا
عظيمة يا مصر ❤️❤️
و
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
على قلب رجل واحد يدا بيد كتفا بكتف
عزيزة قوية
حرة أبية
منارة وطنية و إقليمية و دولية
رمانة ميزان عالمية
واحة للنجاح و الفلاح
و الصلاح و الإصلاح
و الهدى و التقى
و العفاف و الغنى
و الهداية و الرشاد
و الأمن و الأمان
و السلم و السلام
و السلامة و الإسلام
و السكن و السكينة
و الطمأنينة و الإطمئنان
و الرضا و القناعة و الإستعداد ليوم الساعة.
رب
إرسال تعليق